Tuesday, June 20, 2017

السادة الموقرين رئاسة الجمهورية كل ما أكتبه من رؤية و فكر لأدارة أزمة تفشي الفيروسات الكبدية الثمانية و مضاعافتهم الخطيرة من تليف الكبد و خلل في كفاءة وظائف الكبد و الأرتفاع الملحوظ لظهور بؤر الكبد السرطانية , و ما أقترحته من حلول جادة للقضاء علي هذا المرض اللعين المدمر لأكباد المصريين ....فأرجو رفع تقارير بها الي فخامة سيادة رئيس الجمهورية حامي حمي العرب و قائد الأمة العربية و راعي شئون مصر و المصريين من القاعدة الي القمة داخليا و خارجيا نصره الله و حماه لما لمستة في سيادتكم من حب مصر و الترحيب بكل فكر و رؤية لها قيمة مضافة لوزارة الصحة دون تكلفة او ميزانية تذكر من خبير و عالم مصري شريف عالمي له تصنيف من أحسن 5 أطباء كبد بالعالم !! و يعمل في مكافحة هذا المرض لأكثر من 30 عاما بجدية و أبحاث سهلة التطبيق و بهدوء و صولا لحصولي علي 8 براءات أختراع عالمية من أكادمية البحث العلمي و التكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي مع نجاح ترخيص دواء من أصل طبيعي متوفرة بمصر أم الدنيا بدأ كمشروع مصري - كندي كنت مديرا له بتمويل 200 الف دولار كندي منذ سنة 1987 حتي الأن يعالج فيروس سي النوع الجيني الرابع من نفس التربة و المكان بديلا لجميع الأدوية الأمريكية التي تعالج الفيروس سي النوع الجيني الثاني المنتشر لديهم ليس بمصر و شمال أفريقيا و حصوله علي موافقة هيئة التغذية و الأدوية العالمية VIRUCARE - FDA approval 2012 ,و تم نشر هذه الأبحاث في أكبر الدوريات و المجلات الطبية العالمية !! و أنني مستعد تماما بالتبرع تماما بجميع ملفاته و تراخيصه و تركيبته الفعالة كاملة الي مصنع الدواء للقوات المسلحة كما علمت من كبار رجال رئاسة الجمهورية و علي رأسهم السيد المحترم المهنس الدكتور مستشار الرئيس المخلص و المتفاني في حب مصر و هذا ما لمسته من عملي معه عن قرب لسنوات و كذلك معالي اللواء الوزير المحترم و أنظف رجل من خير رجال مصر رئيس هيئة الرقابة الأدارية السابق و رئيس أدارة مكافحة الفساد برئاسة الجمهورية حاليا و كم تعاونت معه للحفاظ علي المال العام بكلية الطب جامعة القاهرة و الضرب بيد من حديد علي بواطن الفساد و ما أكثرهم عنترية و تحت أسم أستاذ دكتور جامعي أجهضنا الأستحلال لأموال مستشفيات القصر العيني ضاربين بجميع قوانين الممارسات لشراء أجهزة و أدوية و مستلزمات طبية ...الخ و كله المستندات محتفظ بها منذ 1993 حتي الأن و نسخ طبق الأصل مودوعه بالرقابة الأدارية حتي أصبحت أبن مصر البار مسحمل محاولاتهم المستمرة للأنتقام من شخصي و صولا لأجباري لأخذ أجازة من عملي بعد أن أمضيت 35 سنة خدمة بكلية الطب -القصر العيني جامعة القاهرة و سرعان ما أعتمادها رئيس الجامعة السابق المستقال , و فورا أنتهز الفرصة قسم ا علاج لأورام و الطب النووي النمروك فبعد ما تكتلوا علي و أستبعدوني في يناير 2016 فقاموا في عدم تواجدي بشهور بشراء أحدث و أغلي جهاز التصوير بالجاما كاميرا بالبوزيترون المشع مع مفاعل نووي سيكلوترون لأنتاج المواد المشعة للتصوير الوظيفي لأعضاء الجسم و الأورام فسيولوجيا و هو جهاز عملاق ثمنه يتخطي 20 مليون دولار أمريكي أي ما يعدل نصف مليار جنية مصري و الله وحده أعلم بما حدث في لجنة البت في ممارسة الشركات العالمية و الأخطر في لجنة الأستلام ألأداري أولا ثم الأستلام الفني بعد أختبار جميع أمكانيات الجهاز و مطابقته لكراسة الشروط لتسيلل خطاب الضمان للشركة الموردة و هو 80 مليون جنية مصري ( 20 % من السعر اللذي أرسي علي الشركة في حالة مطابقتها للملف الفني و الملف المالي ) فأنا في أنتظار رد ا من رئاسة الجمهورية لتبرعي التام لأنسب دواء لعلاج الفيروس سي و مضاعافاته الخطيرة من النوع الجيني الرابع المنتشر بين المصريين و نوفر أهدار مليارات الدولارات لأستيراد أدوية من الغرب لا تناسب مصر تماما و الله الموفق و المستعان

السادة الموقرين رئاسة الجمهورية كل ما أكتبه من رؤية و فكر لأدارة أزمة تفشي الفيروسات الكبدية الثمانية و مضاعافتهم الخطيرة من تليف الكبد و خلل في كفاءة وظائف الكبد و الأرتفاع الملحوظ لظهور بؤر الكبد السرطانية , و ما أقترحته من حلول جادة للقضاء علي هذا المرض اللعين المدمر لأكباد المصريين ....فأرجو رفع تقارير بها الي فخامة سيادة رئيس الجمهورية حامي حمي العرب و قائد الأمة العربية و راعي شئون مصر و المصريين من القاعدة الي القمة داخليا و خارجيا نصره الله و حماه لما لمستة في سيادتكم من حب مصر و الترحيب بكل فكر و رؤية لها قيمة مضافة لوزارة الصحة دون تكلفة او ميزانية تذكر من خبير و عالم مصري شريف عالمي له تصنيف من أحسن 5 أطباء كبد بالعالم !! و يعمل في مكافحة هذا المرض لأكثر من 30 عاما بجدية و أبحاث سهلة التطبيق و بهدوء و صولا لحصولي علي 8 براءات أختراع عالمية من أكادمية البحث العلمي و التكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي مع نجاح ترخيص دواء من أصل طبيعي متوفرة بمصر أم الدنيا بدأ كمشروع مصري - كندي كنت مديرا له بتمويل 200 الف دولار كندي منذ سنة 1987 حتي الأن يعالج فيروس سي النوع الجيني الرابع من نفس التربة و المكان بديلا لجميع الأدوية الأمريكية التي تعالج الفيروس سي النوع الجيني الثاني المنتشر لديهم ليس بمصر و شمال أفريقيا و حصوله علي موافقة هيئة التغذية و الأدوية العالمية VIRUCARE - FDA approval 2012 ,و تم نشر هذه الأبحاث في أكبر الدوريات و المجلات الطبية العالمية !!
و أنني مستعد تماما بالتبرع تماما بجميع ملفاته و تراخيصه  و تركيبته الفعالة كاملة الي مصنع الدواء للقوات المسلحة كما علمت من كبار رجال رئاسة الجمهورية و علي رأسهم السيد المحترم المهنس الدكتور مستشار الرئيس المخلص و المتفاني في حب مصر و هذا ما لمسته من عملي معه عن قرب لسنوات و كذلك معالي اللواء الوزير المحترم و أنظف رجل من خير رجال مصر رئيس هيئة الرقابة الأدارية السابق و رئيس أدارة مكافحة الفساد برئاسة الجمهورية حاليا و كم تعاونت معه للحفاظ علي المال العام بكلية الطب جامعة القاهرة و الضرب بيد من حديد علي بواطن الفساد و ما أكثرهم عنترية و تحت أسم أستاذ دكتور جامعي أجهضنا الأستحلال لأموال مستشفيات القصر العيني ضاربين بجميع قوانين الممارسات لشراء أجهزة و أدوية و مستلزمات طبية ...الخ و كله المستندات محتفظ بها منذ 1993 حتي الأن و نسخ طبق الأصل مودوعه بالرقابة الأدارية حتي أصبحت أبن مصر البار مسحمل محاولاتهم المستمرة للأنتقام من شخصي و صولا لأجباري لأخذ أجازة من عملي بعد أن أمضيت 35 سنة خدمة بكلية الطب -القصر العيني جامعة القاهرة و سرعان ما أعتمادها رئيس الجامعة السابق المستقال , و فورا أنتهز الفرصة قسم ا علاج لأورام و الطب النووي النمروك فبعد ما تكتلوا علي و أستبعدوني في يناير 2016 فقاموا في عدم تواجدي بشهور بشراء أحدث و أغلي جهاز التصوير بالجاما كاميرا بالبوزيترون المشع مع مفاعل نووي سيكلوترون لأنتاج المواد المشعة للتصوير الوظيفي لأعضاء الجسم و الأورام فسيولوجيا و هو جهاز عملاق ثمنه يتخطي 20 مليون دولار أمريكي أي ما يعدل نصف مليار جنية مصري و الله وحده أعلم بما حدث في لجنة البت في ممارسة الشركات العالمية و الأخطر في لجنة الأستلام ألأداري أولا ثم الأستلام الفني بعد أختبار جميع أمكانيات الجهاز و مطابقته لكراسة الشروط لتسيلل خطاب الضمان للشركة الموردة و هو 80 مليون جنية مصري ( 20 % من السعر اللذي أرسي علي الشركة في حالة مطابقتها للملف الفني و الملف المالي )
 فأنا في أنتظار رد ا من رئاسة الجمهورية لتبرعي التام لأنسب دواء لعلاج الفيروس سي و مضاعافاته الخطيرة من النوع الجيني الرابع المنتشر بين المصريين و نوفر أهدار مليارات الدولارات لأستيراد أدوية من الغرب لا تناسب مصر تماما و الله الموفق و المستعان 

Friday, June 9, 2017

عجبيت لك يا زمن ماشي بضهره في المسح الشامل لنسب أنتشار الفيروس سي في محافطة الاقصر اللتي لا تعاني و أسوان الامن فيروس بي !!!!حتي الوزارة أذا كانت تعلم ذلك فهذه مصيبة و لو لم تكن تعلم فدي مصيبة أكبر و أهدار المال العام !!! أرجو لجميع الأحصائيات الدقيقة اللتي كلفنا بها أعظم وزير صحة أد/ أسماعيل سلام بالتعاون مع هيئة النمرو الأمريكية بالعباسية سنة 1997 و عمل د ماهر الاعصر قوافل علاجية ضخمة بالتنسيق مع أعضاء مجلسي الشعب و الشوري وقتذاك تحت أشراف المحافظ و جاءت النتائج الدقيقة كالتالي : 1- في المركز الاول وأكثر أنتشار للفيروسي بمحافظات ...البحيرة و كفر الشيخ و المنزلة و المنوفية ( بحري ) و في الفيوم و بني سويف و المنيا و ساهاج ( قبلي ) و جاءت النسبة 40 % و في منتهي الشراسة و المقاومة و عدد الفيروس لا يقل عن 10 مليون مع العديد من مضاعافات الفيروس الخطيرة جدا جدا مثل تليف الكبد درجة F4 , 40% بالأضافة لتفحش بؤر الكبد السرطانية اللتي نعالج يوميا عشرات أورام الكبد !! 2- في المركز الثاني و منتشر الفيروس يقوة ...الغربية و المنصورة و الشرقية و القليوبية( بحري ) و في أسيوط و قنا ( قبلي ) و لا يقل عدد الفيروس سي عن 2-3 مليون مع العديد من لبمضاعافات الخطيرة كما سبق !! 3-في المركز الثالث ( القاهرة الأسكنرية الأسماعلية و السويس و بورسعيد و مطروح و سيناء و الواحات ) الغريب و مثير الدهشة أن د ماهر الاعصر وجد لكل محافظة أسباب أنتشار الفيروس مختلفة مثل الطور المعدي للبلهارسيا ....السركاريا ملايين الفيروس سي قادمة من الدودة بالكبد ( بالميكروسكوب الألكتروني الضخم قوة تكبيرة ملايين المرات الوحيد بالشرق الأوسط معونة من الأتحاد الأوربي ) ,كشك الولادة و كشك عمليات الشرج بأدوات غير معقمة , عدم وجود لجان مكافحة العدوي للتاكد من فاعلية التعقيم بتحول لون فوطة الألات المبرشمة بشرائط لونها كاكي و عند التعقيم الفعال فوق 120 درجة مئوية يتحول اللون الي البنفسجي , جميع أنواع التلوث بنسب تتخطي المسموح عالميا سواء مياه الشرب , الهواء , المواد الحافظة و الحفظ لكل المواد الغذائية و أكل الشوارع الزبالة . ختان الأطفال بألات تمرجي لايعلم عن الاجرائات الوقائية , القاء جميع النفايات الطبية الخطيرة من سرنجات و أعضاء بشرية و دماء و مستلزمات طيبة مستخدمة بالقمامة العامة في كيس اسود واحد بلا تعامل مع محارق او التخلص الامن منها ( مجرد ورقة فقط لأستكمال ترخيص المنشأت الطبية و لا تفعل أبدا ؟؟ ) , أكياس تبرع الدم من المرضي المزمين أو عشوائيات حملات التبرع من الدم من التجمعات الكبيرة مثل الجامعات او أستاد كرة القدم او المعارض الكبيرة , وحدات الغسيل الكلي الدموي مصابة بالفيروس و اخيرا العاملين بمشتقات الدم بمعامل التحاليل و بنوك الدم و اخيرا ادوات غير معقمة تماما تستخدم في الحلاقة و بادي كبر الأظافر و الأبر الصينية و التاتو وأستخدام السرنجات المشتركة بين المدمنيين اللذي تخطي عددهم 20 مليون ....الخ الخ طبعا حملة المسح للفيروس بالأقصر او أسوان الغالب بها فيروس بي و ليس سي و أنتم أثبتم لنا عدم الخبرة و البدء بالسهل جدا و بأقل ميزانية و الخروج من الأقصر بنسبة ضعيفة لتهدئة الشعب الغلبان القاطن في أكثر محافظات أنتشارا بفيروس سي اللي سبق ذكرتهم في مراكز ثلاثة أولي علي مستوي مصر كلها و المتوسط الحسابي لأانتشار الفيروس سي بمصر لا يقل عن أي حال من الأحوال علي 25.5 % , لكن بدء المسح بالأقصر بعتبر عمل شو أعلامي لان ما حدش فاهم حاجة خالص ؟؟ و ده من واقع خبراتنا العالمية و في جميع مؤتمرات الكبد العالمية تأكدت أن الكل يضع علامة حمراء لي مصر مويؤة بفيروس سي كأكثر دولة في العالم و البركة طبعا للوبي الصهيوني و دول كبري تساندها و تحارب مصر حرب بيولوجية بكل ماهو جديد من فيروسات أخري تصيب الكبد فلأكثر من 35 سنة في مجال علاج فيروسات الكبدية المزمنة أكتشفنا أنهم ثمانية .......؟( ليس أ و بي او سي فقط ....بل هناك أكتشفنا فيروسات أخري تصيب الكبد و مزمنة مثل ..الأيه , الدلتا , الجيه , السيتوميجالوفيروس و أبشتاين بار فيروس )و نحن نعمل في مكافحة الفيروسات الكبدية و نشر الوعي الصحي للشعب بتوزيع كتبي مجانا لكل من يريده فهو شارح لكل شىء و عن طريق أكثر من 1500 حلقة طبية علي مختلف القنوات الفضائية الحكومية الخاصة منذ 1987 حتي 2016 و حاربت بكل شدة دخول بيع حقن الأنترفيرون علاج بالتأمين الصحي فهو لا يصلح للفيروس سي بمصر و لا يؤخذ في وحود تليف بالكبد بالأضافة لارتفاع نسبة انتكاسه و أعراضه الجانبية و تحور الفيروس سي بمصر الي طفرات مختلفة قي منتهي الشراسة و المقاومة لهذه الحقن الاكذوبة و فحاربنا كل من له يدج في ترويج الحقن و هم لوبي كبير في الطب و الاعلام و الصحافة يخدموا مصالح شركة روش الامريكية و مافيتها و كانت حرب الأنترفيرون حرب شعواء موضحا عيوبه و مضاعافاته الخطيرة و اهدار المال العام و رفعت نسبة الفبروس سي و اورام الكبد لنسب عالية جدا و واجهت هجوم شديد من شركة روش الامريكية و اللوبي المصري في كل المجالات اللذي يخدم و يحمي مصالح مافيا الدواء الصهيونية مقابل جنيهات دهب و حفنة دولارات و باعوا البلد كما باعوا ضمائرهم و أذونا كثيرا من سب و قذف و أشاعات كاذبة مغرضة للنيل من سمعتي و مصداقيتي و أن تنصروا الله ينصركم فلا غالب لكم و في النهاية أوقف بيع حقن الأنترفيرون تماما بمصر و الحمد لله و هو خير الحافظين والله علي ما أقول شهيد و لك الله يأمي الغالية مصر ...فتحيا مصر تحبا مصر تحبا مصر ابن مصر البار د ماهر الاعصر و للرد علي أسئلتكم لمزيد من الأيضاح كلموني علي موبيلي الشخصي 01222191878 // 01140333339 // 01063333388

عجبيت لك يا زمن ماشي بضهره في المسح الشامل لنسب أنتشار الفيروس سي في محافطة الاقصر اللتي لا تعاني و أسوان الامن فيروس بي !!!!حتي الوزارة أذا كانت تعلم ذلك فهذه مصيبة و لو لم تكن تعلم فدي مصيبة أكبر و أهدار المال العام !!! أرجو لجميع الأحصائيات الدقيقة اللتي كلفنا بها أعظم وزير صحة أد/ أسماعيل سلام بالتعاون مع هيئة النمرو الأمريكية بالعباسية سنة 1997 و عمل د ماهر الاعصر قوافل علاجية ضخمة بالتنسيق مع أعضاء مجلسي الشعب و الشوري وقتذاك تحت أشراف المحافظ و جاءت النتائج الدقيقة كالتالي :
1- في المركز الاول وأكثر أنتشار للفيروسي بمحافظات ...البحيرة و كفر الشيخ و المنزلة و المنوفية ( بحري ) و في الفيوم و بني سويف و المنيا و ساهاج ( قبلي ) و جاءت النسبة 40 % و في منتهي الشراسة و المقاومة و عدد الفيروس لا يقل عن 10 مليون مع العديد من مضاعافات الفيروس الخطيرة جدا جدا مثل تليف الكبد درجة F4 , 40% بالأضافة لتفحش بؤر الكبد السرطانية اللتي نعالج يوميا عشرات أورام الكبد !!
2- في المركز الثاني و منتشر الفيروس يقوة ...الغربية و المنصورة و الشرقية و القليوبية( بحري ) و في أسيوط و قنا ( قبلي ) و لا يقل عدد الفيروس سي عن 2-3 مليون مع العديد من لبمضاعافات الخطيرة كما سبق !!
3-في المركز الثالث ( القاهرة الأسكنرية الأسماعلية و السويس و بورسعيد و مطروح و سيناء و الواحات )
الغريب و مثير الدهشة أن د ماهر الاعصر وجد لكل محافظة أسباب أنتشار الفيروس مختلفة مثل الطور المعدي للبلهارسيا ....السركاريا ملايين الفيروس سي قادمة من الدودة بالكبد ( بالميكروسكوب الألكتروني الضخم قوة تكبيرة ملايين المرات الوحيد بالشرق الأوسط معونة من الأتحاد الأوربي ) ,كشك الولادة و كشك عمليات الشرج بأدوات غير معقمة , عدم وجود لجان مكافحة العدوي للتاكد من فاعلية التعقيم بتحول لون فوطة الألات المبرشمة بشرائط لونها كاكي و عند التعقيم الفعال فوق 120 درجة مئوية يتحول اللون الي البنفسجي , جميع أنواع التلوث بنسب تتخطي المسموح عالميا سواء مياه الشرب , الهواء , المواد الحافظة و الحفظ لكل المواد الغذائية و أكل الشوارع الزبالة . ختان الأطفال بألات تمرجي لايعلم عن الاجرائات الوقائية , القاء جميع النفايات الطبية الخطيرة من سرنجات و أعضاء بشرية و دماء و مستلزمات طيبة مستخدمة بالقمامة العامة في كيس اسود واحد بلا تعامل مع محارق او التخلص الامن منها ( مجرد ورقة فقط لأستكمال ترخيص المنشأت الطبية و لا تفعل أبدا ؟؟ ) , أكياس تبرع الدم من المرضي المزمين أو عشوائيات حملات التبرع من الدم من التجمعات الكبيرة مثل الجامعات او أستاد كرة القدم او المعارض الكبيرة , وحدات الغسيل الكلي الدموي مصابة بالفيروس و اخيرا العاملين بمشتقات الدم بمعامل التحاليل و بنوك الدم و اخيرا ادوات غير معقمة تماما تستخدم في الحلاقة و بادي كبر الأظافر و الأبر الصينية و التاتو وأستخدام السرنجات المشتركة بين المدمنيين اللذي تخطي عددهم 20 مليون ....الخ الخ
طبعا حملة المسح للفيروس بالأقصر او أسوان الغالب بها فيروس بي و ليس سي و أنتم أثبتم لنا عدم الخبرة و البدء بالسهل جدا و بأقل ميزانية و الخروج من الأقصر بنسبة ضعيفة لتهدئة الشعب الغلبان القاطن في أكثر محافظات أنتشارا بفيروس سي اللي سبق ذكرتهم في مراكز ثلاثة أولي علي مستوي مصر كلها و المتوسط الحسابي لأانتشار الفيروس سي بمصر لا يقل عن أي حال من الأحوال علي 25.5 % , لكن بدء المسح بالأقصر بعتبر عمل شو أعلامي لان ما حدش فاهم حاجة خالص ؟؟ و ده من واقع خبراتنا العالمية و في جميع مؤتمرات الكبد العالمية تأكدت أن الكل يضع علامة حمراء لي مصر مويؤة بفيروس سي كأكثر دولة في العالم و البركة طبعا للوبي الصهيوني و دول كبري تساندها و تحارب مصر حرب بيولوجية بكل ماهو جديد من فيروسات أخري تصيب الكبد فلأكثر من 35 سنة في مجال علاج فيروسات الكبدية المزمنة أكتشفنا أنهم ثمانية .......؟( ليس أ و بي او سي فقط ....بل هناك أكتشفنا فيروسات أخري تصيب الكبد و مزمنة مثل ..الأيه , الدلتا , الجيه , السيتوميجالوفيروس و أبشتاين بار فيروس )و نحن نعمل في مكافحة الفيروسات الكبدية و نشر الوعي الصحي للشعب بتوزيع كتبي مجانا لكل من يريده فهو شارح لكل شىء و عن طريق أكثر من 1500 حلقة طبية علي مختلف القنوات الفضائية الحكومية الخاصة منذ 1987 حتي 2016 و حاربت بكل شدة دخول بيع حقن الأنترفيرون علاج بالتأمين الصحي فهو لا يصلح للفيروس سي بمصر و لا يؤخذ في وحود تليف بالكبد بالأضافة لارتفاع نسبة انتكاسه و أعراضه الجانبية و تحور الفيروس سي بمصر الي طفرات مختلفة قي منتهي الشراسة و المقاومة لهذه الحقن الاكذوبة و فحاربنا كل من له يدج في ترويج الحقن و هم لوبي كبير في الطب و الاعلام و الصحافة يخدموا مصالح شركة روش الامريكية و مافيتها و كانت
حرب الأنترفيرون حرب شعواء موضحا عيوبه و مضاعافاته الخطيرة و اهدار المال العام و رفعت نسبة الفبروس سي و اورام الكبد لنسب عالية جدا و واجهت هجوم شديد من شركة روش الامريكية و اللوبي المصري في كل المجالات اللذي يخدم و يحمي مصالح مافيا الدواء الصهيونية مقابل جنيهات دهب و حفنة دولارات و باعوا البلد كما باعوا ضمائرهم و أذونا كثيرا من سب و قذف و أشاعات كاذبة مغرضة للنيل من سمعتي و مصداقيتي و أن تنصروا الله ينصركم فلا غالب لكم و في النهاية أوقف بيع حقن الأنترفيرون تماما بمصر و الحمد لله و هو خير الحافظين
والله علي ما أقول شهيد و لك الله يأمي الغالية مصر ...فتحيا مصر تحبا مصر تحبا مصر
ابن مصر البار د ماهر الاعصر و للرد علي أسئلتكم لمزيد من الأيضاح كلموني علي موبيلي الشخصي
01222191878 // 01140333339 // 01063333388

Sunday, June 4, 2017

من الطبيعة 27-2-2015 مع د. ماهر الأعصر أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد ...

هنا بمصر غاصفة أقتصادية تعصف بكل الشعب فما بالك 30 مليون مرضي الفيروس سي في سنة كما أمر معالي سيادة رئيس الجمهورية وجب علاجهم بدواء فعال و امن و تم شفائهم ( و لا فيالأحلام ) فلا يفرحوا قوي لأنه مازال يعانون من تليف الكبد و أورامهو ده موضوع كبير و خطير . و نظرا لأن تعليمات سيادة الرئيس أمر تكليف لمثلث متكامل و متضافر الحكومة ...القطاع الخاص و رجال الأعمال .....المجتمع المدني و الجمعيات الأهلية

08 د/ ماهر الأعصر وعلاج فيروس سى

هنا بمصر غاصفة أقتصادية تعصف بكل الشعب فما بالك 30 مليون مرضي الفيروس سي في سنة كما أمر معالي سيادة رئيس الجمهورية وجب علاجهم بدواء فعال و امن و تم شفائهم ( و لا فيالأحلام ) فلا يفرحوا قوي لأنه مازال يعانون من تليف الكبد و أورامهو ده موضوع كبير و خطير . و نظرا لأن تعليمات سيادة الرئيس أمر تكليف لمثلث متكامل و متضافر الحكومة ...القطاع الخاص و رجال الأعمال .....المجتمع المدني و الجمعيات الأهلية