Tuesday, June 20, 2017

السادة الموقرين رئاسة الجمهورية كل ما أكتبه من رؤية و فكر لأدارة أزمة تفشي الفيروسات الكبدية الثمانية و مضاعافتهم الخطيرة من تليف الكبد و خلل في كفاءة وظائف الكبد و الأرتفاع الملحوظ لظهور بؤر الكبد السرطانية , و ما أقترحته من حلول جادة للقضاء علي هذا المرض اللعين المدمر لأكباد المصريين ....فأرجو رفع تقارير بها الي فخامة سيادة رئيس الجمهورية حامي حمي العرب و قائد الأمة العربية و راعي شئون مصر و المصريين من القاعدة الي القمة داخليا و خارجيا نصره الله و حماه لما لمستة في سيادتكم من حب مصر و الترحيب بكل فكر و رؤية لها قيمة مضافة لوزارة الصحة دون تكلفة او ميزانية تذكر من خبير و عالم مصري شريف عالمي له تصنيف من أحسن 5 أطباء كبد بالعالم !! و يعمل في مكافحة هذا المرض لأكثر من 30 عاما بجدية و أبحاث سهلة التطبيق و بهدوء و صولا لحصولي علي 8 براءات أختراع عالمية من أكادمية البحث العلمي و التكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي مع نجاح ترخيص دواء من أصل طبيعي متوفرة بمصر أم الدنيا بدأ كمشروع مصري - كندي كنت مديرا له بتمويل 200 الف دولار كندي منذ سنة 1987 حتي الأن يعالج فيروس سي النوع الجيني الرابع من نفس التربة و المكان بديلا لجميع الأدوية الأمريكية التي تعالج الفيروس سي النوع الجيني الثاني المنتشر لديهم ليس بمصر و شمال أفريقيا و حصوله علي موافقة هيئة التغذية و الأدوية العالمية VIRUCARE - FDA approval 2012 ,و تم نشر هذه الأبحاث في أكبر الدوريات و المجلات الطبية العالمية !! و أنني مستعد تماما بالتبرع تماما بجميع ملفاته و تراخيصه و تركيبته الفعالة كاملة الي مصنع الدواء للقوات المسلحة كما علمت من كبار رجال رئاسة الجمهورية و علي رأسهم السيد المحترم المهنس الدكتور مستشار الرئيس المخلص و المتفاني في حب مصر و هذا ما لمسته من عملي معه عن قرب لسنوات و كذلك معالي اللواء الوزير المحترم و أنظف رجل من خير رجال مصر رئيس هيئة الرقابة الأدارية السابق و رئيس أدارة مكافحة الفساد برئاسة الجمهورية حاليا و كم تعاونت معه للحفاظ علي المال العام بكلية الطب جامعة القاهرة و الضرب بيد من حديد علي بواطن الفساد و ما أكثرهم عنترية و تحت أسم أستاذ دكتور جامعي أجهضنا الأستحلال لأموال مستشفيات القصر العيني ضاربين بجميع قوانين الممارسات لشراء أجهزة و أدوية و مستلزمات طبية ...الخ و كله المستندات محتفظ بها منذ 1993 حتي الأن و نسخ طبق الأصل مودوعه بالرقابة الأدارية حتي أصبحت أبن مصر البار مسحمل محاولاتهم المستمرة للأنتقام من شخصي و صولا لأجباري لأخذ أجازة من عملي بعد أن أمضيت 35 سنة خدمة بكلية الطب -القصر العيني جامعة القاهرة و سرعان ما أعتمادها رئيس الجامعة السابق المستقال , و فورا أنتهز الفرصة قسم ا علاج لأورام و الطب النووي النمروك فبعد ما تكتلوا علي و أستبعدوني في يناير 2016 فقاموا في عدم تواجدي بشهور بشراء أحدث و أغلي جهاز التصوير بالجاما كاميرا بالبوزيترون المشع مع مفاعل نووي سيكلوترون لأنتاج المواد المشعة للتصوير الوظيفي لأعضاء الجسم و الأورام فسيولوجيا و هو جهاز عملاق ثمنه يتخطي 20 مليون دولار أمريكي أي ما يعدل نصف مليار جنية مصري و الله وحده أعلم بما حدث في لجنة البت في ممارسة الشركات العالمية و الأخطر في لجنة الأستلام ألأداري أولا ثم الأستلام الفني بعد أختبار جميع أمكانيات الجهاز و مطابقته لكراسة الشروط لتسيلل خطاب الضمان للشركة الموردة و هو 80 مليون جنية مصري ( 20 % من السعر اللذي أرسي علي الشركة في حالة مطابقتها للملف الفني و الملف المالي ) فأنا في أنتظار رد ا من رئاسة الجمهورية لتبرعي التام لأنسب دواء لعلاج الفيروس سي و مضاعافاته الخطيرة من النوع الجيني الرابع المنتشر بين المصريين و نوفر أهدار مليارات الدولارات لأستيراد أدوية من الغرب لا تناسب مصر تماما و الله الموفق و المستعان

السادة الموقرين رئاسة الجمهورية كل ما أكتبه من رؤية و فكر لأدارة أزمة تفشي الفيروسات الكبدية الثمانية و مضاعافتهم الخطيرة من تليف الكبد و خلل في كفاءة وظائف الكبد و الأرتفاع الملحوظ لظهور بؤر الكبد السرطانية , و ما أقترحته من حلول جادة للقضاء علي هذا المرض اللعين المدمر لأكباد المصريين ....فأرجو رفع تقارير بها الي فخامة سيادة رئيس الجمهورية حامي حمي العرب و قائد الأمة العربية و راعي شئون مصر و المصريين من القاعدة الي القمة داخليا و خارجيا نصره الله و حماه لما لمستة في سيادتكم من حب مصر و الترحيب بكل فكر و رؤية لها قيمة مضافة لوزارة الصحة دون تكلفة او ميزانية تذكر من خبير و عالم مصري شريف عالمي له تصنيف من أحسن 5 أطباء كبد بالعالم !! و يعمل في مكافحة هذا المرض لأكثر من 30 عاما بجدية و أبحاث سهلة التطبيق و بهدوء و صولا لحصولي علي 8 براءات أختراع عالمية من أكادمية البحث العلمي و التكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي مع نجاح ترخيص دواء من أصل طبيعي متوفرة بمصر أم الدنيا بدأ كمشروع مصري - كندي كنت مديرا له بتمويل 200 الف دولار كندي منذ سنة 1987 حتي الأن يعالج فيروس سي النوع الجيني الرابع من نفس التربة و المكان بديلا لجميع الأدوية الأمريكية التي تعالج الفيروس سي النوع الجيني الثاني المنتشر لديهم ليس بمصر و شمال أفريقيا و حصوله علي موافقة هيئة التغذية و الأدوية العالمية VIRUCARE - FDA approval 2012 ,و تم نشر هذه الأبحاث في أكبر الدوريات و المجلات الطبية العالمية !!
و أنني مستعد تماما بالتبرع تماما بجميع ملفاته و تراخيصه  و تركيبته الفعالة كاملة الي مصنع الدواء للقوات المسلحة كما علمت من كبار رجال رئاسة الجمهورية و علي رأسهم السيد المحترم المهنس الدكتور مستشار الرئيس المخلص و المتفاني في حب مصر و هذا ما لمسته من عملي معه عن قرب لسنوات و كذلك معالي اللواء الوزير المحترم و أنظف رجل من خير رجال مصر رئيس هيئة الرقابة الأدارية السابق و رئيس أدارة مكافحة الفساد برئاسة الجمهورية حاليا و كم تعاونت معه للحفاظ علي المال العام بكلية الطب جامعة القاهرة و الضرب بيد من حديد علي بواطن الفساد و ما أكثرهم عنترية و تحت أسم أستاذ دكتور جامعي أجهضنا الأستحلال لأموال مستشفيات القصر العيني ضاربين بجميع قوانين الممارسات لشراء أجهزة و أدوية و مستلزمات طبية ...الخ و كله المستندات محتفظ بها منذ 1993 حتي الأن و نسخ طبق الأصل مودوعه بالرقابة الأدارية حتي أصبحت أبن مصر البار مسحمل محاولاتهم المستمرة للأنتقام من شخصي و صولا لأجباري لأخذ أجازة من عملي بعد أن أمضيت 35 سنة خدمة بكلية الطب -القصر العيني جامعة القاهرة و سرعان ما أعتمادها رئيس الجامعة السابق المستقال , و فورا أنتهز الفرصة قسم ا علاج لأورام و الطب النووي النمروك فبعد ما تكتلوا علي و أستبعدوني في يناير 2016 فقاموا في عدم تواجدي بشهور بشراء أحدث و أغلي جهاز التصوير بالجاما كاميرا بالبوزيترون المشع مع مفاعل نووي سيكلوترون لأنتاج المواد المشعة للتصوير الوظيفي لأعضاء الجسم و الأورام فسيولوجيا و هو جهاز عملاق ثمنه يتخطي 20 مليون دولار أمريكي أي ما يعدل نصف مليار جنية مصري و الله وحده أعلم بما حدث في لجنة البت في ممارسة الشركات العالمية و الأخطر في لجنة الأستلام ألأداري أولا ثم الأستلام الفني بعد أختبار جميع أمكانيات الجهاز و مطابقته لكراسة الشروط لتسيلل خطاب الضمان للشركة الموردة و هو 80 مليون جنية مصري ( 20 % من السعر اللذي أرسي علي الشركة في حالة مطابقتها للملف الفني و الملف المالي )
 فأنا في أنتظار رد ا من رئاسة الجمهورية لتبرعي التام لأنسب دواء لعلاج الفيروس سي و مضاعافاته الخطيرة من النوع الجيني الرابع المنتشر بين المصريين و نوفر أهدار مليارات الدولارات لأستيراد أدوية من الغرب لا تناسب مصر تماما و الله الموفق و المستعان 

No comments:

Post a Comment