Wednesday, May 2, 2018

فكل مريض بتليف الكبدي حتي بعد شفاء الفيروس سي مكملا مشوار الدولة للقضاء علي الفيروس ...و تليف الكبد و جميع مضاعافات الفيروس سي اللتي كان منذ زمن لا علاج لها حتي بعد شفاء الفيروس لبد نحارب اثاره اللتي يتركها بلا علاج و قد تودي الي سرطان كبدي فوق النسيج الليفي و تودي بحياة المريض اللذي تخطي عددهم ٣٠ مليون مصري يعانون من مضاعافات الفيروس سي سواء مازال موجود او تم القضاء عليه او كل مريض اخد علاج الفيروس و انتكس بعد الانتهاء من إيقاف العلاج و ما أكثرهم عددا و أخطرهم ضحايا فيروس منتمي اكثر شراسة و مقاومة للعلاجات الضعيفة و الغير مناسبة للنوع الرابع من الفيروس سي المنتشر بمصر و ما اكثر من مضاعافاته مثل تليف الكبد و تضخم الطحال و دوالي المريء و نقص بصورة الدم و الاستسقاء .. وصولا لسرطان الكبد ، و من هنا بدء د ماهر الاعصر الانضمام للعديد من الأبحاث لعلاج الفيروس سي و علاج جميع مضاعافاته أشهرهم تليف الكبد . و بدء تضافر القوي البحثية المصرية اليابانية في محال الهندسة الوراثية من خلاصة المشيمة في صورة حقن عضل تختلف جرعاته حسب نسبة التليف و درجته من F1 حتي المكتمل F4 , و جاءت النتائج مبشرة بالخير و الأمل و استطاع عقار اللينينيك ١١٢ مجم حقن عضل من خلاصة مركزة و نقية من المشيمة البشرية المعدلة بالهندسة الوراثية لاستغلال مخزون الخلايا الجذعية من بنك المشيمة البشرية بطوكيو اليابان و النجاح عند حقنها بالعضل تصل لكبد مريض الفيروس سي المتعافي و يشكو من التليف كآثار باقية بعد مشوار القضاء علي الفيروس و جاءت النتائج انخفاض ملحوظ في نسبة التليف و بدرجته الي درجة اقل و تحسن ملحوظ في الحالة العامة للمريض و رجوع الطحال لحجمه الطبيعي و كذالك الدوالي و انخفاض كمية السواحل بالغشاء البريتوني المسمي بالاستسقاء. و تم نشر هذه الأبحاث الهمة بجميع المجلات و الدوريات الطبية الدورية العالمية و ص وصولا للحصول علي موافقة طبقا للدساتير الصيدلانية العالمية ، موافقة منظمة التغذية و الأدوية العالمية مقرها اميريكا بعد استيفاء جميع مراحل ابحاث و تحاليل المراحل الأربعة العملاقة لإعطاء بعد مشوار اكثر من ٥ سنوات حتي الحصول علي اعلي شهادة من ( FDA -2014 USA for ( Laennec 112 mg IMI و تم عمل دراسة علي إعداد كبيرة جدا متطوعين مصريين بدولة الامارات العربية و اليابان و الكويت و السعودية. حتي تاكدت اكبر شركة دواء يابانية للهندسة الوراثية للمنتجات الحيوية من خلاصات خلايا المشيمة تسمي عوامل النمو و هم سبعة و مواد حيوية دفاعية لخلايا المشيمة و هم أربعة بالاضافة لجميع مواد رفع المناعة و تقوية جدار خلايا الكبد و رفع كفاءته و سرعة اعادة بناء خلايا الكبد المصابة و تعمل كل هذه المواد الفعالة لإعادة بناء خلايا الكبد و تفتيت النسيج الليفي حولهم و اعادة تكوين خلايا كبدية جديدة شابة خماسية الأضلاع بنتاجون مما يوءيد لارتفاع نسبة الخلايا الكبدية السليمة و تناقص نسبة التليف الكبد و توقف عملية تكوينه و رجوع باقي المضاعفات للحالة الطبيعية مثل الطحال ، دوالي المريء و صورة الدم الكاملة بإعداد طبيعية و غشاء بريتوني خالي من اي استسقاء و بلا اي احتمال لتكون اي نوع من الخلايا السرطانية .. !!


فكل مريض بتليف الكبدي حتي بعد شفاء الفيروس سي مكملا مشوار الدولة للقضاء علي الفيروس ...و تليف الكبد و جميع مضاعافات الفيروس سي اللتي كان منذ زمن لا علاج لها حتي بعد شفاء الفيروس لبد نحارب اثاره اللتي يتركها بلا علاج و قد تودي الي سرطان كبدي فوق النسيج الليفي و تودي بحياة المريض اللذي تخطي عددهم ٣٠ مليون مصري يعانون من مضاعافات الفيروس سي سواء مازال موجود او تم القضاء عليه او كل مريض اخد علاج الفيروس و انتكس بعد الانتهاء من إيقاف العلاج و ما أكثرهم عددا و أخطرهم ضحايا فيروس منتمي اكثر شراسة و مقاومة للعلاجات الضعيفة و الغير مناسبة للنوع الرابع من الفيروس سي المنتشر بمصر و ما اكثر من مضاعافاته مثل تليف الكبد و تضخم الطحال و دوالي المريء و نقص بصورة الدم و الاستسقاء .. وصولا لسرطان الكبد ،
و من هنا بدء د ماهر الاعصر الانضمام للعديد من الأبحاث لعلاج الفيروس سي و علاج جميع مضاعافاته أشهرهم تليف الكبد .
و بدء تضافر القوي البحثية المصرية اليابانية في محال الهندسة الوراثية من خلاصة المشيمة في صورة حقن عضل تختلف جرعاته حسب نسبة التليف و درجته من F1 حتي المكتمل F4 , 
و جاءت النتائج مبشرة بالخير و الأمل و استطاع عقار اللينينيك ١١٢ مجم حقن عضل من خلاصة مركزة و نقية من المشيمة البشرية المعدلة بالهندسة الوراثية لاستغلال مخزون الخلايا الجذعية من بنك المشيمة البشرية بطوكيو اليابان و النجاح عند حقنها بالعضل تصل لكبد مريض الفيروس سي المتعافي و يشكو من التليف كآثار باقية بعد مشوار القضاء علي الفيروس و جاءت النتائج انخفاض ملحوظ في نسبة التليف و بدرجته الي درجة اقل و تحسن ملحوظ في الحالة العامة للمريض و رجوع الطحال لحجمه الطبيعي و كذالك الدوالي و انخفاض كمية السواحل بالغشاء البريتوني المسمي بالاستسقاء. و تم نشر هذه الأبحاث الهمة بجميع المجلات و الدوريات الطبية الدورية العالمية و ص وصولا للحصول علي موافقة طبقا للدساتير الصيدلانية العالمية ، موافقة منظمة التغذية و الأدوية العالمية مقرها اميريكا بعد استيفاء جميع مراحل ابحاث و تحاليل المراحل الأربعة العملاقة لإعطاء بعد مشوار اكثر من ٥ سنوات حتي الحصول علي اعلي شهادة من ( FDA -2014 USA for ( Laennec 112 mg IMI و تم عمل دراسة علي إعداد كبيرة جدا متطوعين مصريين بدولة الامارات العربية و اليابان و الكويت و السعودية. حتي تاكدت اكبر شركة دواء يابانية للهندسة الوراثية للمنتجات الحيوية من خلاصات خلايا المشيمة تسمي عوامل النمو و هم سبعة و مواد حيوية دفاعية لخلايا المشيمة و هم أربعة بالاضافة لجميع مواد رفع المناعة و تقوية جدار خلايا الكبد و رفع كفاءته و سرعة اعادة بناء خلايا الكبد المصابة و تعمل كل هذه المواد الفعالة لإعادة بناء خلايا الكبد و تفتيت النسيج الليفي حولهم و اعادة تكوين خلايا كبدية جديدة شابة خماسية الأضلاع بنتاجون مما يوءيد لارتفاع نسبة الخلايا الكبدية السليمة و تناقص نسبة التليف الكبد و توقف عملية تكوينه و رجوع باقي المضاعفات للحالة الطبيعية مثل الطحال ، دوالي المريء و صورة الدم الكاملة بإعداد طبيعية و غشاء بريتوني خالي من اي استسقاء و بلا اي احتمال لتكون اي نوع من الخلايا السرطانية .. !!

No comments:

Post a Comment