Saturday, March 11, 2017

Abba - Fernando

الرسالة الثانية من د ماهر الاعصر استاذ الكبد جامعة القاهرة....الي السيد معالي وزير مصر للصحة ..المحترم

ألحقا بالرسالة الأولي اللتي وضحت الملف المرتفع الفاتورة و يبتلع ميزانبة الوزارة بأكمالها لمكافحة الفبروسي  و مضاعافاته الخطيرة و في المقابل علاجات أمريكية فاشلة في علاج الفيروس الجين الرابع المنتشر بمصر و شمال أفريقيا و نسبة تليف الكبد مرتفعة و نقص مكونات الدم لتكسيرها بالطحال المتضخم و المحتقت نظرا لأرتفاع ضغط الوريد البابي , تضخم دوالي المريء , عدم كفاءة الكبد وظيفيا مما يحدث سيولة بالدم و الأستسقاء و أخيرا بؤر الكبد السرطانية علي نسيج التليف !!!
أرجو من معاليكم عدم الألتفاف أطباء مدغيين بعلاج قريتين يدواء السوفالدي الضعيف جدا  و يعطي ثبلثيا مع الأنترفيرون و الريبافيرون لعلاج الفيروس سي لبنوع الجيني المنتشر بالغرب و ليس بمصر لأن منتشربها نوع محتلف تماما و أشرس و أ:ثر مقاومة عن أي نوع أخر من الستة لفيروس سي و الطامة الكبري التكلم عن صحة مرضي بمرض يعتبر أمن قومي بواسطة حفنة بعينها من أعلاميين و صحف صفراء مدفوع لهم الأجر بسخاء و هم لا يعلموا شيئا عن هذا المجال سوي ترديد و تطبيل لما يملي عليهم من شرزمة الأطباء جتي لو قالوا ريان با فجل و المصيبة كل هذا يحدث ليل و نهار أمام عين وزير الصحة و لجان التحاليل و التسعير و هيئة الرقابة الدوائية .. اي قبل أن يعتمد و يرخص هذا الدواء يعد الألمام بكل تفاصيله و تجربته علي مجموعة من المرضي المنطوعين تحت الأشراف الكامل و السري لوزارة الصحة .. فأذا الدواء أجتاز جميع مراحلة الأربعة قبل أن يأتي من الخارج و فورا يدخل فم المريض المصري تحت ضغط و الأعلان عنه للشعب قبل تحاليله و تراخيصه و تسعيره ...و غيره من الأجراءات الصارمة ...هنا ممكن نذيع بجميع المديا و التحدث عنة علي أرض صلبة ( بالرعم أنه قد منع عالميا أستخدام جميع أنواع الأعلام في الدعاية عن دواء بعينه لان المحفل الطبيعي للحكم عليه ليس السادة الأعلاميين بل الأدارات الصيدلانية و الرقابة الدواءية و لجان الكبد و مؤتمرات الكبد العالمية و النشر بأكبر الدوريات الطبية العالمية ... لأن في مجال الدواء لبد بداية محرقة للوصول لنهاية مشرقة ) بعيدا هن أزرع مافيا الأدوية بمصر تسهل الصعب و تحدث بلبلة بين الأطباء و المرضي نظرا لأنتشار عشوائيات العلاج لمرض خطبر و لا يوجد بروتوكول علاجي موحد يعمم علي جميع الأطباء و مراكز و معاهد الكبد في جميع أرجاء المحروسة .. و كفاية عشوئيات و تجارب أدوية الغرب علي فءران التجارب و التربح !! السؤال الهام هنا هو .. تناشيا لفكر معالي سيادة رئيس الجمهورية و نعدد مصادر العلاج من أكبر دول شرق أقصية او أوروبية و فليتنافس المتنافسون للوصول لأدوية الأعلي جودة و فاعلية و الأكثر أمنا و الأقل سعرا .
و لنستبعد شرزمة اللوبي المصري خادم مصالح مافيا الأدوية الغربية  حتي فوق مصالح مصر أم الدنيا اللي خيرها عليهم ثم داسوا عليها و أهانوها مقابل عمولات و سفريات و حفنة دولارات ...و خلق جو من الأشاعات و التصريحات و صولا الي بيانات كاذبة بعيدة عن الواقع المصري اللذي يعتبر عالميا من أكثر دول العالم أنتشارا لفيروس سي .
 و البقية تأتي ...................د ماهر الاعصر

No comments:

Post a Comment